قال رسول [url=http://www.hmt-k.com/]الله [/url]صل [url=http://www.hmt-k.com/]الله [/url]عليه وسلم
إنَّ اللهَ ، إذا أحبَّ عبدًا ، دعا جبريلَ فقال : إنِّي أحبُّ فلانًا فأحِبَّه . قال فيُحبُّه جبريلُ . ثمَّ يُنادي في السَّماءِ فيقولُ : إنَّ اللهَ يُحبُّ فلانًا فأحِبُّوه . فيُحبُّه أهلُ السَّماءِ . قال ثمَّ يُوضعُ له القَبولُ في الأرضِ . وإذا أبغض عبدًا دعا جبريلَ فيقولُ : إنِّي أُبغِضُ فلانًا فأبغِضْه . قال فيُبغضُه جبريلُ . ثمَّ يُنادي في أهلِ السَّماءِ : إنَّ اللهَ يُبغِضُ فلانًا فأبغِضوه . قال فيُبغِضونه . ثمَّ تُوضعُ له البغضاءُ في الأرضِ
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2637خلاصة حكم المحدث: صحيح
عَلَامَة حُبّ اللَّه حُبّ الْقُرْآن , وَعَلَامَة حُبّ الْقُرْآن حُبّ النَّبِيّ صَلَّ اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , وَعَلَامَة حُبّ النَّبِيّ صَلَّ اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حُبّ السُّنَّة
وَعَلَامَة حُبّ اللَّه وَحُبّ الْقُرْآن وَحُبّ النَّبِيّ وَحُبّ السُّنَّة حُبّ الْآخِرَة
وَعَلَامَة حُبّ الْآخِرَة أَنْ يُحِبّ نَفْسه ,
وَعَلَامَة حُبّ نَفْسه أَنْ يُبْغِض الدُّنْيَا
وَعَلَامَة بُغْض الدُّنْيَا أَلَّا يَأْخُذ مِنْهَا إِلَّا الزَّاد (ما يكتسبه الإِنسان من خَيرٍ )
و البُلْغَةُ(ما يكفي لسدّ الحاجة ولا يزيد عنها )
قال [url=http://www.hmt-k.com/]الله [/url]تعالي (قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ ? وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ) سوره ال عمران 31
هذء الآية هي الميزان, التي يعرف بها من أحب [url=http://www.hmt-k.com/]الله [/url]حقيقة, ومن ادعى ذلك دعوى مجردة.
جَعَلَ اللَّه اِتِّبَاع نَبِيّه مُحَمَّد صَلَّ اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَمًا لِحُبِّهِ , وَعَذَاب لمَنْ خَالَفَهُ
فعلامة محبة الله, اتباع محمد صل [url=http://www.hmt-k.com/]الله [/url]عليه وسلم, الذي جعل متابعته, وجميع ما يدعو إليه, طريقا إلى محبته ورضوانه.
فلا [url=http://www.hmt-k.com/]تنال [/url]محبة [url=http://www.hmt-k.com/]الله [/url]ورضوانه وثوابه, إلا بتصديق ما جاء به الرسول من الكتاب والسن
ا