كآن ي مكآن , في قديمِ آلزمآنِ وسآلفِ آلعصرر و آلآوإأنِ كآن هنآلكِ رجلِ يعيشَ مع زوجتہ , زوجتہ ككآنتِ جميلہ جدآ وجميعِ رجآل
آلقريہ يتمنونهآ ~
في يومِ من آلأيآم قآمِ أهل آلقريہ ب آلحديث معِ تلك آلمرأه
آلجميلہ , وقآلوآ لهآِ رجلكِ لآ يستحقك
أنہ حتتى لآ يععرفِ شروطِ آلعقققلِ آلثلآثِہ
!!! و آستمروِآ في آلحديثثِ ><
بدأتِ آلممرآهِ ب آلإقتنآعِ شيئآ ف شيئآ إلى أن ذهبتِ إلى زوجهِآ فقآلتِ
لہ : هلِ تععرفِ شروطِ
آلعقلَ آلثلآثہ !؟
تععجب آلرجلِ من سؤآل إمرآتہ ومن وقـتِ هذآ إلسؤآلِ , رد عليهآ بأنہ لآيععرفهآ
:’)
فقآلتِ لہ مآ هذآ أتزوجِ رجلاً لآ يععرف شروطِ آلعقلِ آلثلآثہ !
أنت لآ
تستحقنيَ ! أعدني إلى بيت آهلي قآل لهآ أنتظري قليلاً , قآلتِ لہ لآ وكيف لي أن آعيش معِ رجل هكذآ
!؟
فقآلِ أعطني فرصہ أخيرررهِ سأسآفـرِ لآعرفهآ فوآفقتِ ..
ومضى آلرجلِ إلى إحدى آلمدنِ
آلبعييييدهِ يبحث عنِ هذهِ آلشروطِ
آرشدهِ أهل آلمديينہ إلى حكيممِ
فيهآ , وذهبِ إليييہ ل يسآلہ عنِ شروطِ آلعقلِ آلثلآثہ
فقآل آلحكيممِ : سأخبركِ ععنهآ ,
ولكنِ يجب أن تعملِ ععنديَ لَ مدةِ 7 سنيينَ :/ فوآفق آلرجلِ :’))
... ععندِ
إنتهآء آلسبع سنننوآتِ , قآل لہ آلحكيممِ آلشرط آلأول "آلطريق سهلِ ولوِ طآل" و
مآتِ !
تبقي ل صديقننآ شرطآنِ , ذهبِ إلى مدينہ إخررى ف
آرشدوهِ إلى حكيمِ في مديينہ غييرهآ
فسآففرِ إليهآ بآحثإً عنِ آلشرطينِ
آلمتبقيينَ
طرقِ بآب آلحكيمِ وسألہ عن آلشرطآنِ , فقآل لہ
كذلكِ : سأخبرركِ بععدِ 7 سنوآتِ تعملِ فيهآ عنديَ
!
وآفقِ آلرججلِ ... بععد آلسبعہ
سنينِ ذهبَ ل آلحكيمِ آلذي كآن يحتضررِ :’(
فقآل لہ / لآ تدخلِ فيمآ لآ يعنيكِ
... ومممآتِ هذآ آلحكيمِ أيضآِ =(
تبقي ل آلرجلِ شرط وآححدِ فقطِ ليعودِ ل
زوجتہ ذهب إلى مدينہ إُخررىَ وتكررتِ آلقصہ !
بععدِ سبعِ سننيين من عملہ آلشآق ,
ععندِ آخخر حكيممِ 3/>
قآل لہ آلشرطِ آلثآلث و آلأخيير : في آلتــأني
آلسلآمہ و في آلعجـلہ آلندآمہ ثم مآتِ ><
عـآدِ آلرجلِ بعدَ آلـ 21
سنہ آلتي عملِ فيههآ !
... عآدِ ومعہ
شروطِ آلعقلِ آلثلآآآآآثــہ
في طريقہ ل آلعودةِ مع قآفلتہ كآنِ هنآلكِ طريقينِ /~
آلأولِ طوييييلِ
جدآ
, ولكنہ آمنِ
و آلثثثآني قصييرِ
مرورآ من ععندِ آلجبببآل , لكنہ مليء ب قطآعِ آلطرقِ و آللصوصِ ؛(
قآلتِ
آلقآفلہ ب أنهآ ستسير منِ آلطريقِ آلقصييرِ و ستجآزفِ !
حينهآ تذككرِ
آلرجلَ أول ششرطَ
"
آلطريقِ سهل
, ولوَ ططآلِ
" ف آعترض أن يذهب
معهمِ
, وذهب ب مفردهِ في آلطرييقَ
آلطوييلِ
((
لكننَ آلقآفلہ لمِ تكمملِ مسيرتهآ ,
فقدَ مآتوآ جميعًإ عندِ هجومِ قطآعِ آلطرقِ !
أكملِ آلرجلَ مسيرتتہ , إلى أن
تآآآهِ في آلصحرآءءِ ثممِ اُغمىِ عليييہ قُربَ خيمہ ...
عندمآ أستيقظِ آلرجلَ رأى أنہ مستلقي على
بططآنيہ , ورأسہ على وسآده
و رأى حبلآ معلقًآ فيہ عدة جمآمِ !
.. سمعِ
صوتًآ يقولِ / وأخخيرآ آستيقظِت
آلتفتِ ف رأى صآحب آلخيمہ وكآن يبتسمِ لہ
,
,,, أقآمِ آلرجلِ 3 آيآمِ عندِ صآحب آلخيمہِ
لمِ يكنَ هنآكِ سوى آبنة صآحب آلخيمہ وكلبہ
~
ولكن لآحظِ آلرجل تصرفـًآ غريبًإ على صآحب آلخيمہ ,
فقدِ كآنَ عندَ وقتِ
آلطعآمِ يأكل معہ ,
ثمِ إذآ آنتهوآ يعطيہ ل آل..ثمِ بعدِ ذلكِ ل آبنتہ .. و
كآنت هذه آلعآدهِ دآئمہ !!!
آرآدِ أن يسألہ فتذكر آلشرط آلثآني
,
" لآتدخلِ فيمآ لآ يعنيكِ
" ف صمتِ !
ثمِ
حين مُضيہ أعطآهِ صآحب آلخيمہ مآوونہ ل يكملِ طريققہ 3>
.. ععندِ خروجہ منِ
تلكِ آلخيمہ نآدآهِ صآحب آلخيمہ
عندمآ أتى قآل : لمآ لمِ تسألنيَ عنِ آلحبلَ و
عن إطعآمي ل آل..قبل آبنتيَ !؟
ردِ آلرجل : لمِ أرد آلتدخلِ في شوؤنكِ آلخآصہ
,
قآل :إذآ أنآ سأخبركِ .. ذآتِ يومَ عندَ دخولي ل خيمتيَ وجدتِ آبنتي ورجلآ
غريبآ ,
ثمِ تقآتلتِ معَ ذلك آلرجلِ فقآمتِ آبنتي تسآعدہ علىَ قتلي أننننآ
3/>
حينهآ جآءء كلبيَ ليسآعدنيَ ! عندمآ تخلتِ عني آبنتي وقفِ معي كلبيَ :")
و كلِ من سآلَ عنِ إطعآمي ل آل..أولآ , قتلتہ و علقتِ جمجمتہ
$
تعجبِ آلرجلَ ثممِ ذهبِ
..
..... و أخيييييراً وصلِ آلرجلِ آلى بيتہ
طرقِ آلبآبِ , فإذآ ب شآب يفتح لہ آلبآبِ
..
حآولِ آلرجلِ آلإستيعآبَ , بدأتِ بعض آلأفكآر تدورَ ب رأسہ !
أرآدِ آن
يقطعِ رقبہ ذلكِ آلشآب ,
هدأ من نفسہ حين تذكر آلشرط آلثآلث
" في آلتأني آلسلآمہ , و
في آلعجلہ آلندآمہ
"
دخلِ ب هدوءِ وسأل زوجتہ : من ذآكِ آلشآب
!؟؟
فردتِ : هذآآآ ولدكِ !!!!
حينِ ذهآبكِ كنتتِ في آخر شهور ححمليَ و
أنجبتَہ و هآهو آلآن أمآمكِ !
و قدِ بلغِ من عمممره 21 سنہ آلتي قضيتهآ هنآكِ